التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
رغم فوائدها إلا أنه قد تفشل التربية الايجابية لأسباب متعددة، أبرزها الاختلاف بين الأبوين في أساليب التربية مما يشتت الطفل، والأزمات المالية والظروف غير المتوقعة التي قد تعرقل التوازن المطلوب أيضاً، كما أن استخدام أساليب لا تتناسب مع شخصية الطفل يمكن أن يؤدي إلى نتائج سلبية، حيث يحتاج كل طفل إلى نهج يناسبه لتحقيق النجاح، ومن تلك الأساليب:
وبدلاً من ذلك، فهم يلبّون بشكل استباقي الاحتياجات العاطفية لأطفالهم من خلال التفاعلات الإيجابية.
لذا، عند التصرف بطرق تعكس الاحترام المتبادل والتعاطف، يتعلم الأطفال تلك القيم من خلال المثال الذي يقدمه الوالدين.
تربية الطفل تكتسب أهمية كبيرة من لحظة ولادته، حيث يمكن للوالدين البدء في التأثير الإيجابي عليه منذ نعومة أظافره، تفاعلك مع طفلك منذ البداية عبر ملاحظة حركاته والاستجابة لها يمكن أن يؤثر إيجابياً على سلوكه وتطوره فيما بعد.
تعتبر العلاقة بين الوالدين والأطفال واحدة من أكثر العلاقات تأثيراً في حياة الأطفال. إنها تشكل الأساس الذي يقوم عليه التطور والنمو الصحي للطفل.
شاهدي أيضاً: قبل عودة المدراس نصائح تُساعدكِ في استيقاظ طفلك باكراً
فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون نور الإمارات إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا.
أقل تأثرا بالضغوط الخارجية سواءً من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم
النهج الخامس يتمثل في تقديم الأمثلة السليمة. الأطفال يتعلمون الكثير من السلوكيات والأفكار من مشاهدة الوالدين.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الآباء لا يعرفون حتى أنهم يفرقون بين أطفالهم. هذا شيء اختبروه في طفولتهم ومارسوه دون وعي على أطفالهم. نتيجة لذلك ، يتعلم أطفالهم نفس الشيء أيضًا.
يجب تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك دون استخدام العقاب باللوم أو العار أو الألم (بيكسلز) مبادئ تبني شخصية الطفل
النموذج الأدواري، الامارات أو ما يمكن أن نسميه بالقدوة، هو وسيلة فعالة لتعليم الأطفال القيم الأخلاقية. الأطفال يتعلمون بشكل أساسي من خلال مراقبة البالغين في حياتهم.
إستراتيجيات يومية لتنشئة الطفل على تحمل المسؤولية الكاملة
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟